حياتنا قبل التكنولوجيا CAN BE FUN FOR ANYONE

حياتنا قبل التكنولوجيا Can Be Fun For Anyone

حياتنا قبل التكنولوجيا Can Be Fun For Anyone

Blog Article



يُعرّف بعضُ العلماء التكنولوجيا بشقيّها المادي والفكري اللذين يتكاملان ويمتزجان؛ بحيث يؤديان لمعنىً مُتكاملٍ لمفهوم التّكنولوجيا؛ حيثُ يشملُ الشقّ الماديّ جميعَ المعدّات والآلات، ويشملُ الجانب الفكريّ القواعد والأسس المعرفية التي تقود للإنتاج.[١]

لكنها كانت فرصة عظيمة للتواصل عبر المكالمات الهاتفية بصورة جميلة واعادتكم لجمال سماع الصوت والتعبير المباشر بعيدا عن جمود الأجهزة والرسائل الالكترونية.

دورها الهام في تطوير الأعمال وإنجازها بأسرع وقت ممكن وكفاءة عالية.

أما وسائل الاتصال فقد كانت بدائيّة، مثل الرسائل المكتوبة والحمام الزّاجل، واستغرقت وقتاً طويلاً للوصول إلى المستقبل والأدوات التي بين أيدينا. في المقابل، نجد اليوم أن التكنولوجيا الحديثة تشمل الحواسيب المتطوّرة، الهواتف الذكية، والإنترنت، مما يتيح لنا التواصل الفوري ومشاركة المعلومات بضغطة زر فقط، ومن أيّ مكان في العالم، ليكون ساحة صغيرة نملأ أطرافها بسهولة، وتصبح التكنولوجيا بين الماضي والحاضر أبرز مقارناته!

من رأيي الشخصي أثرت التكنولوجيا على الوعي الجمعي للمجتمعات في صورة مرحلتين:

ومع بداية القرن العشرين بدأت التكنولوجيا الرقمية تخترق المدارس في مراحلها المختلفة سواء بأجهزة تبسط وتسهل عملية التعلم كجهاز “البروجيكتور” أو غيره.

لا يمكننا إنكار التأثير العميق الذي أحدثته التكنولوجيا في حياتنا. من الهواتف الذكية إلى الذكاء الاصطناعي، أصبحت التكنولوجيا اليوم أكثر من مجرد أدوات، بل أصبحت محركًا أساسيًا لتحسين الحياة اليومية، وجعلنا قادرين على الاتصال، التعلم، والتفاعل مع العالم بشكل لم يكن ممكنًا من قبل.

تحسين جودة الحياة من خلال الابتكارات الطبيّة والتقنيات الصحيّة.

حيث ساهمت التكنولوجيا بشكل كبير في اكتشاف ومعرفة هذه الأمراض بمجرد الكشف على الفرد من خلال هذه الأجهزة.

استهلاك الموارد الطبيعية بطريقة مجحفة للأجيال التالية مع هدر بسبب المعدات الحديثة.

الاعتماد بشكل مفرط على التكنولوجيا بحيث قد تستحيل الحياة جحيم بدون الإنترنت.

تعتبر التكنولوجيا وتغيراتها من أهم المظاهر المؤثرة في المجالات المتعلقة بحياة البشر من علوم وتاريخ وعلى نمط الحياة البشرية، فقد ارتبطت التغيرات التي طرأت على طريقة الحياة التي نعيشها بالطفرة التكنولوجية وأصبحت تلامس أكثر الأمور ارتباطاً بالبشر كتطور الإنتاج الغذائي والثورة التي طرأت على نمط الحياة المدنية وما لحقه أيضاً من ثورة صناعية، فمفهوم التكنولوجيا ينصب في تركيزه على العمليات الفيزيائية والحيوية أكثر مما هو عليه في الجانب النفسي والاجتماعي.[١]

بالإضافة إلى ذلك فعن طريق التطور التكنولوجي تم اختراع أول إنسان آلي لا يتم التحكم به بواسطة الآلات.

 لا أعتقد اننا سنعود للعصر القديم ولكن لربما نكتشف نور الإمارات قدراتنا على الحياة بدون تكنولوجيا وانترنت. وقد يكون الأمر أفضل بكثير. ربما!

Report this page